لغة القالب

الصفحات

القائمة

فيتامينات مهمه جدا لصحه الرجل وانتاج الحيوانات المنويه


فيتامينات لصحه الرجل

الفيتامينات من الأفضل دائماً الحصول على الفيتامينات والمعادن الأساسيّة للجسمِ من نظامٍ غذائيٍ متوازنٍ وخاصّةً الرّجال، ولكن نوعيّة الطّعام وجودته تغيّرت كثيراً عمّا كانت عليه سابقاً، لذا ينصح الأطباء الجّميع بتناول المكمّلاتِ الغذائيّةِ من الفيتاميناتِ والمعادن وخاصّة الرجال، إذ أثبتت الدراسات أنَّ الرجال الذينَ تتراوحُ أعمارهم ما بين واحدٍ وثلاثين والخمسينَ سنة بحاجةٍ إلى أن يتناولوا أكثر من ثلاثةِ أضعافٍ ونصف من الخُضار الورقيّة الداكنة من المعدل الحالي، وأكثر من مرة ونصف من استهلاكهم للفواكه الطازجة، وفي الكثير من الأحيان لا يُمكن تحقيقُ ذلك إلّا من خلال تناول الفيتامينات.

 أفضل الفيتامينات للرجال ما يلي :-

  •  زيت السمك: هو واحد من بينِ أفضل المصادر للأحماضِ الدهنيّة (أوميغا 3)، والتي تُعتبر مهمّةً جداً لصحّة الدماغ، والقلب، ويعمل كمضادٍ طبيعيٍ للالتهابات. الفيتامين د: يُعزّز فيتامين د من صحّة العظام من خلال امتصاص الكالسيوم من الطعام بفعاليّةٍ أكبر، ويمنع الإصابة بمرض السكّري، والتصلّب المتعدّد، ومتلازمة التمثيل الغذائي، وبعضِ أنواعِ السرطان، وغيرها الكثير من الأمراض، وبالأخص إذا كان المرء لا يتعرّض للشمسِ مدّةً كافيةً، أو لا يحصل على هذا الفيتامين بشكلٍ كافٍ من نظامه الغذائي.
  • الجلوكوزامين وشوندرويتين وهي من الفيتامينات الموجودة في الجّسم بشكلٍ طبيعي، وتُساعد على التقليل من ألم الإصابة الرياضيّة أو ألم المفاصل المؤلم.
  •  الإنزيم المساعد Q10 يُساعد هذا المكمّل الغذائي على منح الطاقة والقوة للقلب، ويُعتبرُ مصدراً رئيسيّاً للخلايا، ويساعدُ أيضاً على التقليل من مستوى الكوليسترول الضار بالجّسم، ولكن إذا كانَ المريض الذي يتناول عقاقير تقلل من نسبة الكوليسترول في الدم يجب أخذ جرعة أكبر وذلكَ بعدَ استشارة الطّبيبِ المُختص.
  •  فيتامين ب12: مع التقدّم بالعمر يُصبح المدخول الغذائي للجسم وامتصاصه فيه صعباً، وتقلُّ نسبة امتصاص فيتامينات المجموعةِ ب جداً، والأخص ب6، وب12، وتُعتبر هذه الفيتامينات مهمّةً جداً لعمليّة التمثيل الغذائي للكربوهيدرات، والبروتين، والدهون.
  •  المغنيسيوم: يُقدّم المغنيسيوم الطاقة للجسم، ويُعتبر أهمَّ معدن أساسيٍ للجسم، إذ إنَّ أكثر من ثلاثمئةٍ وخمسينَ وظيفة إنزيميّة تتطلّب وجود المغنيسيوم في الجّسم للقدرة على العمل بشكلٍ صحيحٍ وطبيعيّ، وتقول الدراسات إنَّ سبعينَ إلى ثمانين بالمئة من الرجال يُعانون من نقصٍ في المغنسيوم، وتتمثّل فائدته بأنّهُ يُنظّمُ مهام الجّسم الحيويّة، ويمنعُ من الإصابةِ بمختلف أنواع الأمراض، مثل؛ أمراض القلب، والأوعية الدمويّة، ومرض السكّري، والصداع النصفي، وهشاشة العظام، والتخفيف من آلام العضلات، والأرق، والقلق.
  • الثيامين أُحاديّ النترات: وهو الشكل الصناعيُّ من الثيامين، والذي يُضَاف إلى أطعمة الحيوانات، والأغذية المُصنَّعة.
  • هيدروكلوريد الثيامين: وهو الشكلُ الصناعيُّ الذي يُوجَد في المُكمِّلات الغذائيّة.
  • النياسين  أو ما يُعرَف باسم (فيتامين ب3)، وهو الفيتامين الوحيد الذائب في الماء، والذي يستطيع الجسم تصنيعه من عنصر غذائيٍّ آخر، وهو الحمض الأمينيّ التربتوفان.
  •  فيتامين ب6: ويُطلَق هذا الاسم على مجموعةٍ من العناصر الغذائيّة المُهمّة؛ لتصنيع الشكل الفعّال من فيتامين ب6، وهو فوسفات البيريدوكسال الذي يَدخُل كعامل مُساعد في أكثر من 100 تفاعُل داخل الجسم؛ حيث إنَّ لهُ دوراً في تصنيع خلايا الدم الحمراء، واستقلاب الأحماض الأمينيّة، وإنتاج الطاقة، بالإضافة إلى تحرير الغلوكوز من الغلايكوجين، علماً بأنَّه يتوفَّر بكميّات كبيرة في كُلٍّ من الفُستقِ الحلبيّ، وكبد البقر، والخروف، وسمك السلمون، وبذور دوّار الشمس، وسمك التونة، والحمُّص.