لغة القالب

الصفحات

القائمة

عشبه فم السمكه staphysagria قد تكون العلاج العشبي للانحرافات الجنسيه



هنالك صعوبه في فهم نفسيه المريض الذي يحتاج هذا النوع من العلاج حسب نظريات الطب التجانسي لانه لا يوجد هنالك اعراض في الجسم يمكن ان يعتمد عليها بقوه

لكن اغلب الاشخاص الذي يحتاجون هذا العلاج هو الرقيق الخجول الجنتل وهم يتعرضون الى مشاعر عميقه سلبيه وشعور بالظلم وعدم العداله خلال سنوات طويله لكنهم لا يشعرون باي مراره في النفس بل دوما هم بنفس الرقه الخجل .

لكنهم يتذكرون بقوه ما حصل معهم اثناء السنوات مثلا يتذكر في سن العاشره حدث كذا وفي ال 15 حدث شيء اخر وكلها تكون سلبيه وقويه ومع ذلك مهم جدا ان نتذكر انهم لا يبكون على ما مضى بل نادرا ما يحدث هذا معهم وهذا يسمى النوع الاول من الاشخاص الذين يحتاجون هذا العلاج 

النوع الثاني
 يكون بلا حول ولا قوة كي يرد الاهانه التي تحصل له ولا يعرف كيف يتشاجر مع الاخرين ويعتقد ان كرامته لا تسمح له بان يقاتل ويدافع عن نفسه مثل الاب الذي تنحرف احدى بناته وليس له القدره حتى على قول اي كلمه لها .

النوع الثالث 
هو تقدم للنوع الاول والثاني  وفقط يمكن ان يعبر احيانا ونادرا عن مشاعره وما يقوم به فقط هو رمي الاشياء ولكن بلا صراخ او ضرب وتحت الضغط الشديد يمكن ان تحدث مره الى مرتين شهريا .

النوع الرابع 
هو تطور للنوع الثاني والشخص يكون على علاقه جنسيه متعدده رغم انه يكون متزوج او في حالات المراهقه حيث يدخل في حاله من ادمان العاده السريه او علاقه مثليه  ولكن مهم جدا في هذا النوع انه يشعر بالندم كل مره يقوم فيها بهذا النوع من الممارسه بعكس علاجات اخرى يكون متسمتع بهذه العلاقه والممارسه .

النوع الخامس 
بسبب الخجل ووجود قوة جنسيه رهيبه عندهم اما يدخل في المرحله الثالثه او يدمن المواقع الجنسيه او يبحث عن علاقه بنفس الجنس – لواط او سحاق- وبسبب الشعور بالذنب يدخل في حاله اكتئاب ومهم جدا تذكر بانه يعمل الجنس الصبح ويذهب للمسجد مساء او العكس تجد كان هنالك شخصين في نفس واحده .

كمثال سيده متزوجه رقيقه ومرحه وقع عليها ظلم  واهمال وسرق منها حقها في السعاده او الميراث من قبل زوجها او المحيطين بها ومع ذلك وضعت ذلك في قلبها ولم تعبر عن مشاعرها لسنوات طويله وادى ذلك الى وجود ضغط وسكري او الم مفاصل او هرم مبكر ومع ذلك تبقى على سجيتها من الرقة والمرح.

هنا يجب ان يكون المعالج حكيم ويشرح للجميع ما سوف يحدث لانها بمجرد ان تبدا في العلاج تصبح اكثر قوة في التعبير عن مشاعرها ومن الممكن ان تطالب بحقها 
الذي سلب لسنوات وهذا قد يؤدي الى مشاكل شخصيه او عائليه .
اخيرا
ليس من السهل دوما اختيار هذه العشبه ووضعها في مكانها الصحيح من العلاج
ولا يمكن بحال من الاحوال وصفها دون الرجوع الى مختص في مجال الطب التجانسي لان التغيرات النفسيه التي تحدثها تحتاج الى متابعه والى تدخل علاجات اخرى معها خاصه في حالات علاج الانحرافات الجنسيه او ادمان المواقع الجنسيه