لغة القالب

الصفحات

القائمة

السكر الابيض اخطر من الكوكائين ومضاره كثيره فتجنبوه

السكر الابيض خطر
  
 السكر الابيض المكرر من قصب السكر فهل تعلمون أن السكر المكرر هو مادة سامة جدًا وأشد خطورة من مادة "الكوكايين, الكوكائين", إذ يعد من اكثر المواد المسببة للإدمان والمؤذية جدًا لجسم الانسان خاصه للاطفال والمراهقين ومن هم في طور النقاهة من الاصابات.
 
ومن عجائب نتائج الابحاث فقد اجريت دراسة أخيرة انطلقت من اختبار مجرب على فئران, للاختيار ما بين الكوكايين والماء المحلى, حتى تم تفضيل الماء والسكر بدلًا من الكوكايين!

إذ يعد استهلاك السكر المكرر من أهم الأسباب الرئيسية لتدهور الصحة والمناعة بالإضافة إلى التسبب بالخلل في جميع وظائف الجسم وزيادة الوزن والشيخوخة المبكرة بالإضافة إلى السرطان والسكري وأمراض القلب والمشاكل في الجهاز الهضمي ناهيك عن تسوس الأسنان وهشاشة العظام ويكون ذلك بضخ كميات عاليه من السعرات الحراريه في الدم بدون جهد من الامعاء وبتاكسد هذه المواد تتحول الى سموم داخل الجسم.

وبهذا قدمت الدراسة خلاصة مفيدة لهذا البحث من خلال عرض نتيجة ما سيحصل في الجسم بعد الإيقاف عن تناول السكر, سنعرضها لكم من مجلة "دونازين" بهذه النقاط:

- التشوش في التفكير وغياب صفاء العقل
- الشعور بالتعب والنعاس بعد وجبة الطعام
- حدوث النفخ بعد تناول الطعام
- الصداع
- آلام المفاصل
- الإمساك
- الإسهال
- حدوث مشاكل جلدية
- ظهور أعراض الحساسية
- تقلب المزاج

..............................................


...................................................

انطلاقًا من هذه العوارض الخطيرة عليكم الإنتباه جيدًا إلى كمية السكر المستهلكة لمواجهة خطورة المسألة والإدمان المرضي على هذه المادة.
فالشعور بالرغبة القوية لتناول السكر تنذر بحالة الإدمان. عندما يعجز الجسم عن مقاومة هذه الرغبة.
ولمقاومة هذا الشعور "الخطير" نقدم لكم بعض النصائح القادرة على إخراجكم من تلك الرغبة الشديدة والتغلب عليها:

1- الإكثار من تناول الأطعمة الحمضية:
 الأطعمة الحمضية مثل الخل التفاح و الليمون ، تكبح الرغبة الشديدة في تناول السكر.
2- تناول الأطعمة المخمرة مثل اللبن الرائب :
فهي غنية بالبكتيريا المفيدة التي تقتل الأمراض والسموم المسؤولة عن زيادة الرغبة في استهلاك السكر.
احذر من
السكر الابيض
المشروبات المحلاه
المشروبات الغازيه
مشروبات الطاقه
.......................
نرجو نشر المقال بين الاصدقاء للاهميه عبر الفيسبوك, تويتر, وجوجل بلص